: 13338
حزب وسطى خرج من رحم الثورة
حزب نصر بلادى ثوار للحق على طول المدى
تاريخ التأسيس | 2012 |
العنوان | القاهرة كورنيش النيل أركاديا عمارات اللؤلؤة |
التليفون | 0224583564 |
البريد الالكترونى | |
الموقع على الانترنت | صفحة حزب نصر بلادى |
fiogf49gjkf0d
البرنامج السياسى : مقدمه قامت في مصر ثورة سلمية بيضاء أشعل شباب مصر جذوتها وإلتف حولها شعب مصر العظيم وحماها جيشنا الوطني معلنا بذلك إنضمامه للشعب ونتج عن هذه الثورة كسر حاجز الخوف وزيادة الزخم السياسي والرغبة الشعبية في المشاركة في مجريات الامور وصنع المستقبل من هذا المنطلق نقدم حزبنا الجديد ليسهم فى خدمة الشعب مصدر السلطات جميعا في كل وقت وعلى كل مستوى وفي كل مكان على أرض مصر واسميناه حزب نصر بلادى تيمنا بإنتصار ثورة الخامس والعشرين من يناير آملين أن يكون النصر حليفا لنا ولمصرنا الحبيبة وحزبنا عربي الهوى مصري الهوية إفريقى التوجه. وهو حزب ديموقراطي إجتماعي يؤمن بالرسالات السماوية وبالحق والعدل والحرية والمساواة والمواطنة الكاملة والعدالة الإجتماعية كما ينص برنامجه كما يلي :- *الدستور إن حزبنا يؤكد على أن يكون الدستور الجديد:- - دستوراً يضعه ممثلون حقيقيون عن الشعب - دستوراً يحقق رغبات وطموحات الشعب - دستورا يؤكد على مبادئ الحق والعدل والمساواة والحرية وحقوق الانسان والمواطنة والعدالة الاجتماعية - دستورا يؤكد إستقلال القضاء والفصل الكامل بين السلطات مع التأكيد على التوازن بينها - دستورا يمنع طغيان أو تميز فئة أو سلطة أو فرد كما يمنع كذلك إقصاء فئة أو سلطة أو فرد - دستورا يؤكد على الرقابة الشعبية المباشرة وغير المباشرة على كل السلطات - دستورا يؤكد على مبدأ الثواب والعقاب دستورا يحمي المجتمع والأفراد ويفتح باب الأمل والطموح ويفسح الطريق الى المستقبل الواعد بخطى واثقة مدروسة الرئاسة: يكون إنتخاب رئيس الدولة ونائبه الأول إنتخابا حرا مباشرا من الشعب إذا إستوفى المرشح الضوابط المنصوص عليها بالدستور،ولا يجوز للرئيس أو نائبه الأول طول مده حكمهما أن يترأسا أو ينشطا في جمعيه أو حزب أو نقابه أو نادى مهني. *الثقافة والسلوكيات: فى ضوء المتغيرات الحالية والمستقبلية وفى عصر ثورة التكنولوجيا ، وثورة المعلومات ، وثورة الإتصال و يضع حزبنا موضوع الثقافة والتثقيف فى مقدمة الأولويات ، بحيث تكون الثقافة هدفا قوميا وأن تترسخ فى مجتمعنا ثقافة الديمقراطية بشرط أن تكون عربية لا منقولة من الشرق أو الغرب ، وتكون لحمتها وسداها احترام الأخر ومعتقداته ، وأن تقترن هذه الثقافة بالسماحة والتسامح الذى يؤسس لمبدأ المواطنة والمشاركة والمعاونة .وإعتماد قاعدة الحوار بين الأفراد ، والمجادلة بالتى هى أحسن بين الطوائف. وان تؤمن بحرية الاجتهاد المستند الى حرية الفكر ، وبحق الإختلاف الذى يؤدى الى الإبداع . وثقافة الديمقراطية التى ينشرها الحزب تعتمد على المساواة بين المواطنين جميعا ، وعدم التفريق بينهم بسبب العرق أو العقيدة الدينية أو المذهب أو المذهب السياسى مع التسليم بحق الأختلاف والتنوع فى اطار الوحدة الوطنية ، وهى الوطنية ، وهى ديمقراطية تقوم على اساس التسامح السياسى الذى هو الوجه الاخر للتسامح الاجتماعى . ومن ثم يرى الحزب ضرورة تعظيم دور الثقافة السياسية ، والدستورية .ولابد من العمل على تحريك الطاقة الخلاقة و الإبداعية فى نفوس الأجيال الصاعدة ،مما ينعكس على جوانب حياتهم ، وأهميتهافى صياغة الحاضر واستشراق المستقبل.