edf40wrjww2article:art_body fiogf49gjkf0d حياتة الاجتماعية
ولد مرتضى منصور 7 يونيو1952 في حي شبرا بالقاهرة وأصوله من محافظة الدقهلية ألتحق بكلية الحقوق وتفوق فيها أول مناصبه بعد التخرج من كلية الحقوق تعين بالقضاء وعين وكيل نيابة بمدينة الإسماعيلية
حياتة العملية قاضى ورئيس محكمة محكمه سابقا – عضو مجلس الشعب سابقا – عضو هيئة البرلمان الدولي سابقا – رئيس مجلس إدارة نادى الزمالك السابق محامى بالنقض والإداريه العليا - وكيل مؤسسى حزب مصر الحره
مرتضى منصور البرلمانى
البدايه خساره أولى سنة 1990 تجربة الاعتقال التي مر بها، نبهته إلى ضرورة الحصول على حصانة جديدة، بعد فقده الحصانة القضائية. فقرر خوض الانتخابات البرلمانية عام 90 واختار وقتها دائرة العجوزة والدقى والتي يسكن في منطقتها وكانت المرشحة المنافسة آمال عثمان وزيرة الشئون الاجتماعية وانتهت الانتخابات في هذه الدورة بإعلان فوز آمال عثمان. لكن هل سكت مرتضى منصور عن ما شعر إنه حقه ظل يلاحقها مرتضى بالسلاح الذي يجيده ولا يجيد غيره استخدامه وهو القانون وبالفعل نجح بكل براعه وبكل سهوله في أن يحصل على حكم من محكمة النقض بأحقيته في المقعد البرلمانى، لكن سيد قراره حسم الأمر لصالح الوزيرة!
الخساره الثانيه سنة 1995
عاود الشخص الباحث عن الطموح والحصانه الكـّره أخرى ولكن في بلدته أتميدة التي تتحول في كل جولة انتخابية إلى ثكنة عسكريه وبها ما بها من أنصاره وأنصار منافسه عبد الرحمن بركة. كانت المنافسه في الفارس الأول النتيجة كانت فوز المرشح المنافس لمرتضى وخسر مرتضى الصراع الثاني على كرسى البرلمان والحصانه المرغوبه لدائره من أشد الدوائر سخونه على مستوى كامل الانتخابات في مصر ولكن ورغم الجهد الجهيد وكل ما قام به وكان الفوز الأول له في انتخابات 2000. ومنذ أن تولى المركز النيابي داخل قريته قام بالعديد من المشاريع من أجل خدمة أهل الدائره وأصبحت له شعبيه وأصبحت الدائره شهادة النجاح التي يحصل عليها هذا القانونى البارع .
بداية الظهور الحقيقي في الرياضة المصرية
لا أحد يعرف على وجه التحديد متى بدات علاقة مرتضى منصور بالرياضة، فحسب تأكيده أنه مارس الملاكمة في كلية الحقوق، وكان لاعباً في فريق الجامعة لكرة القدم، وكان عضوا عاملا في ناديا الأهلى والزمالك! لكن ظهور مرتضى الحقيقى في الرياضة المصرية جاء من بوابة المحاماة بصفته محاميا عن أشهر الرياضيين وفى مقدمتهم محمود الجوهرى في قضيتين هما الأشهر: الأولى التي طلب فيها الجوهرى تعويضا من اتحاد الكرة بعد إقالته، والثانية عندما اتهم طاهر أبو زيد بسبه وقذفه والإثنان كسبهم مرتضى منصور ببساطه وذاد تهاتف أشهر الرياضيين الذين يبحثون عن وكالته للدفاع عنهم
مرتضى منصور في نادي الزمالك سنة 1992
سبتمبر 1992 منذ ذلك التاريخ أصبح نادي الزمالك على صفيح ساخن وذلك بعد ما ترشح مرتضى منصور لعضوية مجلس الإدارة في أول دورة له.. والسبب يتلخص في كلمتين " ضد الفساد " حيث حظى مرتضى على شعبية لافتة من أعضاء النادى وعرف النادى العريق انتخابات وصفت بأنها ماراثون طويل وهى السمه التي طالت كل انتخابات لمجلس إدارة نادى الزمالك منذ ذلك الحين.
موقفه من ثورة 25 يناير كان من معارضي شباب الثورة وهاجمهم في الفضائيات بل شارك بفعالية في وقفات مصطفى محمود المؤيدة لبقاء نظام مبارك وقال تصريحات عدوانية انذاك وحادثة الجمل هى الاخيرة له قبل دخوله السجن على ذمة التحقيق ثم خروجه وصدور أمر بالقبض عليه في إبريل 2012 بعد اشتراكه في الترافع عن حازم صلاح ابو اسماعيل في قضية جنسية والدة ابو اسماعيل ورفض مرتضي تسليم نفسه وقامت قوات الشرطه بمحاصرة منزله.
وتم رفضه عند ترشحه للانتخابات لترشحه عن حزب واحد هو حزب مصر القومي، الذي أكدت لجنة الأحزاب السياسية أنه بدون ممثل قانوني لوجود نزاع على رئاسة الحزب بين عفت السادات وروفائيل بولس وآخرين، مما يفقد الحزب فرصة تزكية مرشح للرئاسة |