وشمل القرار مادتين، تنص الأولى على أنه يؤدي ضباط القوات المسلحة عند بدء تعيينهم يمين الطاعة الآتي نصه: أقسم بالله العظيم، أقسم بالله العظيم، أقسم بالله العظيم أن أكون جنديا وفيا لجمهورية مصر العربية محافظا على أمنها وسلامتها، حاميا ومدافعا عنها في البر والبحر والجو، داخل وخارج الجمهورية، مطيعا للأوامر العسكرية، منفذا لأوامر قادتي، محافظا على سلاحي، لا أتركه قط حتى أذوق الموت، والله على ما أقول شهيد.
 

ونصت المادة الثانية من القرار على نشره في الجريدة الرسمية بتاريخ الثلاثاء 27 أغسطس، ويعمل به اعتبارا من اليوم التالي لتاريخ نشره.

جدير بالذكر ان نص يمين الولاء القديم الذي كان يردده الخريجين هو :
الخريجون يمين الولاء:"أقسم بالله العظيم..أقسم بالله العظيم ..أقسم بالله العظيم،أن أكون جنديا وفيا لجمهورية مصر العربية، محافظا على أمنها وسلامتها،حاميا ومدافعا عنها فى البر والبحر والجو،داخل وخارج الجمهورية،مخلصا لرئيس الجمهورية،مطيعا للأوامر العسكرية،منفذا لأوامر رؤسائى، ومحافظا على سلاحى، لاأتركه قط حتى أذوق الموت ..والله على ما أقول شهيد".

وهناك أيضا ما يعرف بيمين الولاء الخاص بالطلاب والذي يقوم الطلاب بقسمه وهو "أقسم بالله العظيم أن أحافظ على تعليمات وأوامر كليتي مؤمنًا بشعارها، وأن أتحلى بالانضباط العسكري، منفذًا لأوامر قادتي، وأن يكون ولائي وانتمائي لمصر وقواتها المسلحة، والله على ما أقول شهيد". وقد ردد في عهد الرئيس المعزول  محمد مرسي